بعد إطلاقها أول دليفري مجاني في طوخ| صيدليات محمد طلعت تواصل العطاء وخدمة المجتمع
في زمن تتزايد فيه الضغوط الاقتصادية وتُصبح الرعاية الصحية عبئًا على كثير من الأسر، تواصل صيدليات محمد طلعت في مركز طوخ بمحافظة القليوبية تأكيد ريادتها في تقديم خدمات إنسانية ومهنية، تُجسد شعارها الدائم: “الدواء رسالة والرحمة قبل الربح.”
أول خدمة دليفري مجانية في طوخ
بخطوة غير مسبوقة، كانت صيدليات محمد طلعت أول صيدلية في طوخ تطلق خدمة “التوصيل المجاني للدواء” إلى المنازل، لتوفر على المرضى وذويهم عناء التنقل، خاصة:
- كبار السن.
- مرضى الحالات المزمنة.
- النساء في فترات الحمل أو النفاس.
- الظروف الطارئة أو بعد العمليات.
هذه الخدمة متاحة يوميًا، وتتم بإشراف فريق مدرب يضمن سرعة التوصيل وسلامة الأدوية، دون أي مصاريف إضافية على المواطن.
إعانة حقيقية لغير القادرين
لم تكن صيدليات محمد طلعت يوماً مجرد مكان لبيع الدواء، بل أصبحت ملجأً إنسانيًا لكل من عجز عن دفع ثمن العلاج.
فبقيادة الدكتور محمد طلعت، تُقدَّم مساعدات دوائية منتظمة للفئات غير القادرة، من خلال:
- توفير أدوية مجانية للحالات الإنسانية.
- التبرع بأدوية نادرة أو مرتفعة السعر.
- دعم المرضى المزمنين ببرامج دوائية شهرية
- خصومات على الروشتات الطبية
تقديرًا للظروف المعيشية الصعبة، تُقدم صيدليات محمد طلعت خصومات حقيقية على الروشتات الطبية، خاصة لمرضى الضغط، السكر، القلب، والحالات المستديمة.
الخصومات تشمل:
- النسب المقررة على الروشتة بالكامل.
- استبدال الأدوية الغالية ببدائل فعالة ومصرح بها.
- شرح مفصل للروشتة لتقليل الهدر وتجنب الخطأ في الجرعات.
أكثر من صيدلية.. هي مؤسسة إنسانية
ما تقدمه صيدليات محمد طلعت اليوم يتجاوز حدود العمل التجاري ليُصبح نموذجًا ملهمًا لصيدليات مصر. فبين الدواء، والدعم، والاستشارة، والتوصيل المجاني، تنبض هذه الصيدليات بروح الطبيب والإنسان في آنٍ واحد.
إذا كنت من سكان طوخ أو محيطها، فاعلم أن هناك صيدلية لا تبيع الدواء فقط، بل تُقدِّم الرحمة بكل تفاصيلها.
احدث ما تقدمه مجموعة صيدليات محمد طلعت.. اسأل صيدلي
ومؤخرًا اطلقت مجموعة صيدليات الدكتور محمد طلعت، واحدةً من أبرز الخدمات المجانية، حيث توفر من خلالها الاستفسارات للمرضى والراغبين بالاطلاع على كل ما يشمل الدواء، من خلال إطلاق خدمتها الجديدة اسأل صيدلي لمزيد من التفاصيل يمكنك الضغط هــنـــا.
تحية تقدير للدكتور محمد طلعت، ولكل يد تعمل بصمت لخدمة الناس في وقتٍ أصبح فيه الدواء أغلى من الذهب.
